ثــيار، ثلاثة أيام في شرق الاندلس
منطقة المشرق الإسباني احتضنت فاعليات من التفاعل الثقافي العربي الإسباني، وكان لثــيار الشرف في المشاركة والتعاون فيها
23 ، 24 ، 25 / 09 / 2022
ــــــــــــــــــــــــــــــ
1. شاطبة 23 / 09 / 2022
ألفية طوق الحمامة
تقديم كتاب “النور الذي كان بنا” للكاتب أنطونيو مانويل رودريغث
تعاون وشارك في هذه الفاعلية، المُنتدى الثقافي العربي الإسباني (ثــيار)
حبات طوق الحمامة
سكان شاطبة، البلدية، مستشارية الثقافة، أنطونيو مانويل، فرقة نساء الأبيض المتوسط و ثــيار
ألف عام على كتابة طوق الحمامة، كتاب الحب على يد إبن حزم
شاطبة في 23 / 09 / 2022 ـ تم تقديم رواية “النور الذي كان بنا” للباحث في تاريخ الأندلس أنطونيو مانويل، والتي ولدت بطلتها في نفس عام مولد ابن حزم. تأخذنا الرواية عبر مسار تمرد الشعوب ضد الطغيان، وعلى رأسها النساء
أنطونيو مانويل، قدم روايته من خلال الموسيقى والغناء في إنصهار إسباني أندلسي، من قبل فرقة نساء الأبيض المتوسط
من ثــيار وكمتعاونون في هذه الفاعلية، نريد أن نعرب عن أعمق مشاعر الإمتنان لبلدية مدينة شاطبة، للاعتماد على تعاوننا في تنظيم هذا الفاعلية وغيرها بمناسبة ألفية طوق الحمامة. وبالطبع نهنئ أنطونيو مانويل ونساء الأبيض المتوسط على أدائهما الممتاز
شاطبة وتعرف باسم خاتيبا هي مدينة إسبانية تقع في مقاطعة بالنسيا وفي حوض نهر البيضاء شرقي إسبانيا. أسسها الإبيريون وكانت تسمى إبي، تيبي أو سايتي ازدهرت في الفترة الإغريقية والفترة الفينيقية. أطلق الرومان عليها اسم سايتابيس Saetabis ثم لقّبت بالأغسطية Augusta على شرف الإمبراطور الروماني. كما كانت لها أهمية كبرى في الفترة الفيسقوطية وحضر أساقفتها مجامع طليطلة.
عرفت المدينة في الفترة الإسلامية ازدهارا كبيرا وعُرفت في جميع أوروبا كمهد لصناعة الورق والحرير. وظهر منها العديد من العلماء المسلمين أمثال: إبراهيم بن موسى الشاطبي وأبي عبد الله الشاطبي و إمام القراء الشاطبي
2. بالنسيا 24 / 09 / 2022
خلف أثار شرق الأندلس/ بالنسيا ـ المغرب
24 / 09 / 2022 مسرح الموسيقى في بالنسيا
07 / 10 / 2022 في بيت الأبيض المتوسط / أليكانته
إنتاج خاص للمهرجان الحيّ السينمائي البلنسي، استنادا إلى ألبوم شرق الأندلس من إنتاج التال مع ملوك الهوى. مجموعة مختارة من القصائد التي تمثل المساهمة الغنية والمتنوعة التي قدمها شرق الأندلس، والتي تم تحويلها الآن إلى أغاني، مدمجة في التقاليد الشعرية والموسيقية في بالنسيا والأبيض المتوسط، حتى تراثنا الحالي. الانصهار المتوسطي بين ثقافات البندقية والأندلس وشبه الجزيرة مع تأثيرات موسيقى الجاز، ضمن ما سنسميه لغة الأبيض المتوسط التقليدية
وتتألف فرقة المجموعه من أربعة عشر موسيقيا يختارون بعضا من أكثر الأغاني الرمزية: الموسيقيون، فيسنت تورنت (التل)، محمد سليمان (أوركستا الأندلس في برشلونة)، شريف (جيمبي، أوركستا الأندلس دي برشلونة)، أيتور (الإيقاع)، أماديو موسكاردو (التوليف) وأندريس بيلمونتي (الناي المتوسطي)