• Salam
  • El Círculo
  • Actividades
  • Noticias
  • Eventos
  • Colaboraciones
  • Prensa
  • al-Ándalus
  • Boletines
  • Galería
  • Vídeos
  • Ferias del Libro Hispanoárabe
  • Homenajes
  • Colabora
  • Contacta
  • العربيه

Contacta: +34 649 489 955 / CIF: G87195228

info@cihispanoarabe.org
Login

Register

Login
Language
  • lang العربية
  • lang Español
Suscripción al boletín de CIHAR
Círculo Intercultural Hispano Árabe Círculo Intercultural Hispano Árabe
  • Salam
  • El Círculo
  • Actividades
  • Noticias
  • Eventos
  • Colaboraciones
  • Prensa
  • al-Ándalus
  • Boletines
  • Galería
  • Vídeos
  • Ferias del Libro Hispanoárabe
  • Homenajes
  • Colabora
  • Contacta
  • العربيه

إحياء 100 كيلومتر من السواقي بجريان المياه: الإرث الأندلسي من المرية إلى ألبانيا

Home إحياء 100 كيلومتر من السواقي بجريان المياه: الإرث الأندلسي من المرية إلى ألبانيا
إحياء 100 كيلومتر من السواقي بجريان المياه: الإرث الأندلسي من المرية إلى ألبانيا

إحياء 100 كيلومتر من السواقي بجريان المياه: الإرث الأندلسي من المرية إلى ألبانيا

Ago 18, 2023 | Posted by AbdoCIHAR |
Compartir fbCompartir tweetSuscribirse al boletín

ترجمة ثــيار

  • المشروع مُستمر، برعاية جامعة غرناطة والذي كان موضوع غلاف هذا الأسبوع لصحيفة «نيويورك تايمز»، والذي يسعى إلى إنعاش «بالحكمة القديمة» السواقي الأندلسية
    ————
    بعض المتطوعين الذين يعملون في استعادة نبع لوس كانيوس في سورباس

    ————
    ميمولاب جامعة غرناطة

في ساقية كانيار (غرناطة)، تحقق مجموعة من المتطوعين المتحمسين معجزة بعد إزالة الأرض بمجارفهم: عند تنظيف المجرى، يرون المياه تجري في تربة التي كان يعتقد بالفعل أنها جافة مدى الحياة. لقد أحيوا ما فعله أسلافهم العرب في تلك الأراضي نفسها لمكافحة الجفاف وضمان ري حقولهم منذ آلاف السنين. حدث الشيء نفسه في مناطق أخرى من الأندلس – في غرناطة والمرية على وجه الخصوص – وكذلك خارج إسبانيا، حتى ألبانيا. كلها سيناريوهات حية لمشروع ولد في عام 2014 في جامعة غرناطة والذي ظهر قبل بضعة أيام على غلاف الطبعة الدولية لصحيفة نيويورك تايمز، «الحكمة القديمة» كميزة خاص

تقوم جامعة غرناطة، بالشراكة مع منظمات أخرى، بإجراء أبحاث ودراسات للمناطق التي كانت تجري فيها المياه منذ سنوات لحفرها وإحيائها، حتى تتمكن من التكيف مع تغير المناخ. «نحن نعمل على القيام بمهام الترميم والصيانة جنباً إلى جنب مع مجتمع الريّ، دائما مع الالتزام بأنهم سيقومون بعد ذلك بصيانته واستخدامه»، كما يقول البروفيسور خوسيه ماريا مارتين سيفانتوس، المؤرخ وعالم الآثار الذي يدير المشروع في جامعة غرناطة

إن الحكمة الزراعية منذ ألف عام هي أكثر سموا ورؤية مما يعتقد، في مواجهة المناخ غير المستقر للبحر الأبيض المتوسط، وجد أسلافنا الأندلسيون طريقة للاستفادة من المياه لتوزيعها بشكل أفضل، والوصول إليها على مدار العام وحتى مضاعفتها على المدى المتوسط والبعيد. وقد مكن الاتحاد من خلال المتطوعين والمتعاونين معه من استعادة حوالي 100 كيلومتر من السواقي في إسبانيا. بدأ هذا العمل في دراسة واستعادة أنظمة الريّ التقليدية منذ ما يقرب من 10 سنوات وتم بالفعل تحديد وجود 24.000 كيلومتر من السواقي. «هذا هو الحساب الذي نجريه من التحليل المكاني للمناطق المروية التقليدية الموثقة. لقد تم التخلي عن العديد منها أو تم تحويلها من خلال عمليات التقنيين والتصنيع، خاصة في المرية»، يوضح البروفيسور مارتن سيفانتوس، كما ويوضح أن السواقي: تحدد الحدود الإدارية بين المدن والبلديات والمحافظات. كل واحد يمثل نظام ريّ خاص به

أثئكيا -من العربية الساقية- هي قناة على سطح الأرض تنقل المياه إلى نقاط مختلفة للريّ. وقع الكثير منها في الإهمال في الستينات من القرن الماضي عندما تحولت إسبانيا إلى نموذج زراعي يفضل السدود الكبيرة لتخزين المياه، بما ودفع العديد من سكان المناطق الريفية للهجرة إلى المدن، تاركين العديد من المناطق في حالة نسيان ودون نقل المعرفة الزراعية التقليدية التي جلبت المياه إلى كل ركن من أركان الأندلس

ساقية كانيار (غرناطة)، هنا حيث تم العثور على الساقية المهجور. ميمولاب

الماء هو الحياة وبدونه، فإن الإنسان محكوم عليه بالفناء. إن احتمال انقراض هذا الذهب السائل يقلق، قبل كل شيء، في المناطق الجافة. المرية هي واحدة من تلك المدن الأكثر جفافاً. قلة هطول الأمطار على مدار العام تجعل التربة جافة وبدون نباتات. في بلدة سورباس، في المرية، عملت جامعة غرناطة على استعادة نبعة لوس كانيوس، الذي تغذي سيمبرا، وهو سيل تصريف مياه رامبلا. «نافورة كانيوس التاريخية». من هناك تم توفير أحد أنظمة الريّ فيه، تشرح الدكتورة إيلينا كوريا، الباحثة في مختبر علم الآثار البيولوجية الثقافية التابع لجامعة غرناطة والمسؤولة عن العمل مع المتطوعين

كانت نبعة سورباس جافة لسنوات بسبب عدم الصيانة. وفقا لتفاصيل من جامعة غرناطة، فقد تأثرت في السنوات الأخيرة ب «الآثار الضارة للاستغلال المكثف لطبقات المياه الجوفية دون مراقبة هيدروجيولوجية كافية وممارسات إنتاج زراعي مكثف». أنظمة التدعيم هذه، مثل في بلدة سورباس، شائعة في جنوب شرق شبه الجزيرة الإيبيرية. «فقط في المرية هناك أكثر من 200 موقع موثق. العديد منها من العصور الوسطى وتعمل منذ عدة قرون، مما يدل على الاستخدام المستدام للموارد. وقد ارتبط بنائه وإدارته بالمعرفة البيئية المحلية المتوارثة، والتي شملت أيضاً المياه الجوفية

يشير عالم الآثار سيفانتوس إلى أن المنطقة الأكثر جفافا ستكون تلك الموجودة في منطقة تابيرناس، حيث يوجد جزء يتم فيه الحفاظ على بعض السواقي، ولكن قبل كل شيء هناك أنظمة جمع المياه، ومسالك الصرف، ومخازن تحت الأرض التي تلتقط المياه من طبقات المياه الجوفية لسنوات عديدة. أجرت جامعة غرناطة دراسات تاريخية أثرية في سييرا نيفادا (غرناطة). يتعلق الأمر بصنع نموذج أكثر كفاءة، كما يوضح البروفيسور مارتن سيفانتوس: عندما نتحدث عن الكفاءة نراهن أن الناس يفهمون أنه ليس من الضروري فقط قياسها في الإنتاجية، ولكن من الوظيفة، من كل تلك الخدمات للنظام الزراعي، وينبغي أن تستند السياسات الزراعية إلى تعدد الإستخدام. الشيء الأكثر أهمية ليس فقط إنتاج الغذاء والمواد الخام ولكن تحسين الخدمات بأكملها

يمتد مشروعنا إلى المناظر الطبيعية الجبلية المتوسطية، ولنا الطموح إلى ما وراء حدودنا، وتحديداً في وادي نهر آووس ألبانيا وجبال طرابنش وتلال يوجانيان (الواقعة في إيطاليا). الهدف هو دراسة المياه والتربة في هذه المناطق لتحسين طرق استخراج واستخدام الموارد دون الإضرار ببيئتها الطبيعية، تماماً كما فعل أسلافنا الأندلسيين

تعدد وظائف الريّ التقليدي

فكرة المشروع، كما يشير أستاذ جامعة غرناطة، هي: لمعرفة جيدة كيف يعمل توزيع وإدارة المياه، وكذلك تشغيلها مع بقية الموارد، مع قدرتها على التكيف والاستدامة. كل ذلك لتوفير البيانات العلمية وتقديم اقتراح للحفاظ عليها

أسباباً متعددة للحفاظ على الري التاريخي والتقليدي

كما لو أن ذلك لم يكن كافياً، فهي تساعد في مكافحة تغير المناخ ومنع الكوارث البيئية. على سبيل المثال، تمنع الحرائق عن طريق تقليل فترات انخفاض المياه وخفض درجة الحرارة وزيادة الرطوبة. من ناحية، وتعمل كجدران حماية وتسهل عمل إطفاء النيران. ومن ناحية أخرى، فإنها تقلل من التآكل والانهيارات الأرضية من خلال الحفاظ على غطاء نباتي جيد. كل هذا مع الحد الأدنى من البصمة الكربونية

بالإضافة إلى ذلك، فهي جزء من نظام الاقتصاد الدائري الطبيعي، دون إنتاج النفايات ومع اعتماد تكنولوجي وطاقة ضئيلة. كما يلخص مارتن سيفانتوس: «فهي نماذج منتجة أثبتت أنها مستدامة وأكثر مرونة مع قدرة كبيرة على التكيف مع التغيير على مدى ألف عام على الأقل، ودون الإفراط في استغلال الموارد». ويتابع قائلا: على النقيض من النموذج الصناعي والواسع النطاق الذي يستنفد الموارد، وخاصة المياه، ولكن أيضا التربة، التي لها آثار بيئية عالية وغير مستدامة على المدى المتوسط

من جامعة غرناطة يذكرون أسباباً متعددة للحفاظ على الريّ التاريخي والتقليدي: أولاً، يسمح بالحفاظ على المساحات الزراعية والطبيعية، وتجديد التربة، والحفاظ عليها خصبة وتنظيم ملوحتها. ثانياً، ينظم الدورات الهيدرولوجية، ويزود الإنسان بمياه الشرب ومياه الريّ، ويزيد من فترة الدوام والتوافر في الحوض من خلال التسرب ونظام عودة الريّ. في المقابل، إعادة تغذية طبقات المياه الجوفية والينابيع باستراتيجيات زراعة وجمع المياه

يزيد الريّ التقليدي من إنشاء المحاصيل والمراعي والنظم الإيكولوجية الأخرى لصالح إنتاج الغذاء في المناطق. وفي الوقت نفسه، يعزز التماسك الاجتماعي من خلال التوزيع العادل للمياه بين جيران سكان الريف. أخيراً، وبنفس الأهمية، يعد النظام التاريخي جزءاً من التراث التاريخي والثقافي لإسبانيا. إنه عنصر أساسي لفهم المناظر الطبيعية والهوية المحلية للإقليم. لقد أضر التخلي عن الأنظمة التقليدية بالبيئة.  تقول إيلينا كوريا: «لقد اكتشفنا أنه أدى إلى حدوث حالات جفاف كبيرة بسبب التغير المناخي، حيث لم يتم إنشاء أنظمة الريّ الخصبة هذه»، وتشير إلى: أن حقيقة استعادة هذه المساحات أفادت الشعوب، الأشخاص الذين استخدموها لسنوات عديدة، لتنظيم دورة المياه، ومن استعادة تلك المياه، زادت تدفقات الأنهر

نخلص إلى

الجفاف وتغيرات المناخ

إن آثار الجفاف وتغير المناخ وقلة الوعي بأهمية العناية بالبيئات الطبيعية هي حقائق مثيرة للقلق. ومع ذلك، فإن أنظمة الريّ التاريخية هي مثال على قدرة الإنسان على التعديل والتكيف. ويخلص مروج المشروع إلى أن نرى أن هناك طريقة للتحسين دون تدمير النظام، ليس فقط لأنها تجمل المناظر الطبيعية، ولكن لأنها ضرورية في السياق الحالي للأزمة البيئية


قائمة انباء

ثــيار يقدم مشروعه: مورسيا 1200

ثــيار يُشكل اللجنة المنظمة لفعاليات: الأندلس – لقاء التفاعل الثقافي العربي الإسباني – مورسيا 2025

وثائقي، قصر الحمراء: كنز أخر إمارة أندلسية

زيارة تمثيلية إلى البيت المدجن – البيت العربي في قرطبة

إعادة تأهيل وإنارة الجسر العربي في مدينة وادي الحجارة ـ إسبانيا

البرنامج الإذاعي «الديوان» يُجري حوارٌ مع السيد عبدالوهاب التونسي رئيس ثــيار

« Previous Next »

Comparte esto:

  • Haz clic para compartir en X (Se abre en una ventana nueva) X
  • Haz clic para compartir en Facebook (Se abre en una ventana nueva) Facebook

Me gusta esto:

Me gusta Cargando...

Relacionado

0

QR de CIHAR

Estamos en:

Vídeo reunión anual CIHAR 2025

Contáctanos

Envíanos tu mensaje si quieres colaborar con el Círculo, consultarnos cualquier duda, conocer nuestras actividades o hacernos alguna sugerencia.

al-Ándalus y su influencia cultural en el Sureste de España

Buscar البحث

Archivos

Entradas recientes

  • Excelente acogida del seminario “Cálamo vivo de CIHAR” en Denia 11/09/2025
  • Poesía de y por Daniya (Denia) – Cálamo Vivo de CIHAR + Vídeo 11/09/2025
  • Una velada poética “Umsia” muy ambientada – verano 2025 18/07/2025

Ultimas noticias

  • Dénia (Daniya) revive su herencia andalusí y su interculturalidad.
  • CIHAR lamenta el incendio de la Mezquita-Catedral de Córdoba
  • CIHAR homenajea a la embajadora de Túnez en España

Colaboraciones

  • Dos libros para un seminario: “CÁLAMO VIVO DE CIHAR”
  • Los Avances de al-Ándalus
  • Aljafería, un retrovisor de España

Próximos eventos

Oct 14
14 octubre @ 18:00 - 16 octubre @ 20:00

Seminario: Reflexiones sobre la investigación de al-Ándalus

Ver calendario

Fotos de últimas actividades

IMG_20250903_183517
Inauguración de la exposición
image
image
IMG_20250904_193841
IMG_20250904_194829
Imagen de WhatsApp 2025-09-04 a las 09.29.29_8477609f
IMG_20250903_190900
image
image
Poetes per la cultura
Los y las poetas 02
Imagen de WhatsApp 2025-09-06 a las 00.50.37_427ae45b
Entrega de la placa a la Embajadora de Túnez 01

Actividades de Casa Árabe

Actividades de Casa Mediterráneo

Noticias de la Escuela de Estudios Árabes (EEA-CSIC)

Próximos eventos Evento

Entradas recientes

  • Excelente acogida del seminario “Cálamo vivo de CIHAR” en Denia
  • Poesía de y por Daniya (Denia) – Cálamo Vivo de CIHAR + Vídeo
  • Una velada poética “Umsia” muy ambientada – verano 2025
  • CIHAR celebra su XI Reunión Anual y entrega sus medallas de oro 2024
  • Seminario de CIHAR “Sharq al-Ándalus” en Alicante

Buscar البحث

Archivos ملفات

Webs amigas

Info de contacto

  • Círculo Intercultural Hispano Árabe
  • Madrid
  • +34 649 489 955
  • info@cihar.org

Asociación inscrita en el Registro Nacional de Asociaciones: Grupo 1º / Sección 1ª / Nº 607525 –  CIF: G87195228 – Protección de datos y Ley de Cookies

Haz clic en la imagen para recibir el boletín “Novedades en CIHAR”

© 2025 · Círculo Intercultural Hispano-Árabe - diseño web amarcos.es

  • Salam
  • El Círculo
  • Actividades
  • Noticias
  • Eventos
  • Colaboraciones
  • Prensa
  • al-Ándalus
  • Boletines
  • Galería
  • Vídeos
  • Ferias del Libro Hispanoárabe
  • Homenajes
  • Colabora
  • Contacta
  • العربيه
Acepto

Esta web usa cookies para mejorar nuestros servicios y recopilar información estrictamente estadística de la navegación en nuestro sitio web. Saber más

 

Cargando comentarios...
 

    %d